3 أبريل 2020

بينما يكون أحدُكم تائهاً في زحمة اختلاط المشاعر، أو هائماً في الشّارع الفارغ يبحثُ عن معقّمٍ يزيد احتمالَ نجاتِه، يكتبُ آخر من غرفته التي أصبحت ...