1 أبريل 2020
كانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل حين أسقطتُ رأسي على المخدّة مُستعداً للنوم. أمسكتُ الهاتف، واحتملتُ عناء إدخال كلمة المرور؛ رقماً رقماً. أجريت جولة تفقديّة ...
1 أبريل 2020
كانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل حين أسقطتُ رأسي على المخدّة مُستعداً للنوم. أمسكتُ الهاتف، واحتملتُ عناء إدخال كلمة المرور؛ رقماً رقماً. أجريت جولة تفقديّة ...